الخميس، مارس 05، 2009

العضو زاتش Zach عانى من جهازه Xbox 360 من لمبات الحمراء الموت d Red Ring of Death للمره الثانيه . بتأكيد قام بإتصال على خدمه العملاء ، وذالك للحصول على كرتون الشحن حتى يقوم بإرسال الجهاز لإصلاحه ، لكنه فوجئ بأنهم طلبو منه هو من يقوم بتدبير صندوق الشحن وإرسال جهازه عن طريقه ، وفيما يلي رسالته عنطري مدونته :

” جهازي قد أصيب بلمبات الحمراء للمره الثانيه خلال أسبوع واحد ، ومن خلاله أسمع أصوات سيئه تصدر عن طريق قارئ الاقراص أثناء دورانه وكأنه أصوات إغاثه ، ويبدو وأنني وقعت في قرار جديد لتو أصدر من قبل الشركه ، فقد قيل لي أن شركه لن تقبل بعد الآن أجهزه Xbox 360 بدون صناديق الشحن ، وأنه يجب عليك البحث عن صندوق أو كرتونه شحن لتضع الجهاز بداخله وترسله إليهم ، أعتقدت أن هذا الاجراء الجديد ليس بلأمر المهم ، فقمت بإرسال جهازي بصندوق بطريقه أخرى ، حتى تلقيت هذه الرساله منهم ” نحن آسفون سيدي ،لم تقم بعمليه شحن الجهاز صحيحه ، وأنه يبدو وأن سبب ضرر جهازك هو عمليه الشحن التي قمت بها كانت خاطئه ، آسفون نحن لا نستطيع تقديم المساعده لك “”.

يبدو وأن هذا القرار ليست بمشكله كبيره صحيح ؟ …نعم ، لكن المشكله الكبيره يواجهها زاتش بجهازه المصاب بلمبات الاحمراء ، والذي أُشتهر به بفشل الجهاز Xbox 360 مما دعا Microsoft إلى تمديد مده الضمان حتى 3 سنوات من أجل فقط إصلاح لمبات الموت . ولم يكتفي زاتش من تضايقه بسبب مشكله جهازه ، إذ عليه الآن البحث عن صندوق شحن وعليه الانتباه أيظاً لطريقه تغليف الجهاز بصندوق المرسل .

والشيء المهم الذي ذكره زاتش أنه يجب عليه أستخدام أدوات الشحن عن طريقه هو بنفسه ، يبدوا وأن Microsoft تتعمد بإستخفاف بنا ، وذالك بتعريض الاعملاء إلى المزيد من الاضرار عن طريق أجهزتهم ، أو أن شركه تجدها فرصه أن تجعلها سبباً في عدم إصلاح الاجهزه . فمتطلبات عمليه شحن الصناديق أن تكون مخصصه لإجهزه كهربائيه ، وأن يكون سمك الصندوق الارسال كبير ، ومن خلال زياده في الخبرتنا ، ننصحك بتغليف الجهاز بمناع الصدمات الكهربائيه الساكنه ، بلإضافه إلى أختيار الشكل المناسب من الفلين لحشو الصندوق ، ويجب أن يكون الصندوق قوي ضد الصدمات الخارجيه ، ربما قد يكلف كل تجهيز هذه الادوات مايقارب 20 دولار . وبدلاً من كل هذا تكاليف ربما أن زاتش قام بإحظار الصندوق الارسال وحشوه بأوراق الجرائد ، ومن ثم قام بتمني بعدم كسر الجهازه أثناء عمليه النقل .

المصدر

ليست هناك تعليقات: